صعدت منصة المسرح مسرعا
وبدأت أقصعلى الجمع قصصه
لم تكتب بمثلها على الأوراق أقلاما
ولم تحكي بمثلها جدة أبدا
كنت إذا سمعت عن قصص الهوى
ضحكت حتى ملئ بالضحك الفضا
وتعجبت كل العجب لما أرى
أيعقل أن أيعشق المرء فيكوى
بنار الوجدان ويبق'ى راضيا
وترى الزمن عني قد أخفى
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
...
....
.....